آیا در کتب شیعه روایات صحیح السند تاریخی مبنی بر ولادت امام مهدی[ وجود دارد؟

[1] . مختصر إثبات الرجعة، فضل بن شاذان، تحقيق سيد باسم موسوي، مجله «تراثنا»، شماره 15، صفحه 212، حديث 11.

[2] . وسائل الشيعة، ج‏30، ص191: الفائدة السادسة (في صحة الكتب المعتمدة في تأليف هذا الكتاب، و تواترها، و صحة نسبتها، و ثبوت أحاديثها عن الأئمة:)، (ص209) و اقتصرت من كتب هؤلاء الأفاضل على ما بان فيه اجتهادهم و عرف به اهتمامهم، و عليه اعتمادهم. فممن اخترت نقله: الحسن بن محبوب... و الفضل بن شاذان. (ص249) الفائدة التاسعة في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة، تفصيلا. (ص252) و الذي يدل على ذلك وجوه (ص254) الخامس: الأحاديثُ الكثيرة الدالة على صحة تلك الكتب، و الأمر بالعمل بها. و ما تضمن من أنها عرضت على الأئمة:، و سألوا عن حالها، عموما، و خصوصا. و قد تقدم بعضها. و قد صرح المحقّق (صاحب وسائل) فيما تقدم‏ أن كتاب يونس بن عبد الرحمن، و كتاب‏ الفضل‏ بن شاذان؛ كانا عنده، و نقل منهما الأحاديث. و قد ذكر المحدّثون، و علماء الرجال: أنهما عرضا على الأئمة:، كما مر.

[3] . الذريعة إلي ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏22، ص 367، شماره7472.

[4] . همان، ج‏20، ص 201، شماره2574.

[5] . همان.

[6] . رجال نجاشي، ص306 شماره 840: الفضل بن شاذان بن الخليل أبو محمد الأزدي النيشابوري (النيسابوري) ... و ذكر الكنجي أنه صنف مائة و ثمانين كتابا وقع إلينا منها: ... كتاب إثبات الرجعة، كتاب الرجعة، حديث... .

[7] . الذريعة إلي تصانيف ‏الشيعة، ج‏20، ص 201، شماره2574.

[8]. حديث اول (قسمت آخرش) در اثبات الهداة، ج2، ص 120، شماره 357 در آخر حديث مي‌آورد: و رواه الفضل بن شاذان في كتاب إثبات الرجعة عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع عن حماد بن عيسى عن ابراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس. حديث سوم (قسمت وسط) در اثبات الهداة، ج 5، ص196 شماره 678. حديث چهارم در اثبات الهداة، ج2، ص234 شماره 811. حديث ششم در اثبات الهداة، ج2، ص234، ح813. حديث هفتم (قسمت دوم) در اثبات الهداة، ج‏5، ص196، شماره680. حديث هشتم (تلخيص شده) در اثبات الهداة، ج2، ص89، شماره 248. در آخر حديث مي‌آورد: و رواه الفضل بن شاذان في كتاب إثبات الرجعة عن صفوان بن يحيى. حديث نهم (بدون خط آخر) در اثبات الهداة، ج5، ص169، شماره 679 البته با «الحديث» اشاره به ادامه حديث دارد. حديث دهم در اثبات الهداة، ج5، ص196، شماره681. حديث يازدهم (قسمت اول) در اثبات الهداة، ج5، ص196، شماره681 البته با «الحديث» اشاره به ادامه حديث دارد. حديث دوازدهم (قسمت اول) در اثبات الهداة، ج5، ص328 شماره 136 البته با «الحديث» اشاره به ادامه حديث دارد. حديث سيزدهم در اثبات الهداة، ج5، ص197، شماره 684. حديث چهاردهم در اثبات الهداة، ج5، ص328 شماره 137. حديث هجدهم (دو خط اول) در اثبات الهداة، ج5، ص197، شماره 685. البته تذكر مي‌دهد كه «ثم ذكر جملة من علاماته ثم قال: فعند ذلك خروج قائمنا». حديث بيستم (خلاصه) در اثبات الهداة، ج5، ص198، شماره 686. البته با «الحديث» اشاره به ادامه حديث دارد.

[9] . حديث پانزدهم در إثبات الهداة، ج‏5، ص354، شماره45 و الغيبة شيخ طوسي، ص436. حديث هفدهم در إثبات الهداة، ج‏5، ص356 شماره57 و الغيبة شيخ طوسي، ص446.

[10] . حديث دوم «كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص 168» و حديث نوزدهم «كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 654، ح21».

[11] . حديث مورد بحث را شيخ حرّ عاملي در إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏5، ص 197،حديث 682 از اثبات الرجعه نقل كرده است. حدثنا محمّد بن علي بن حمزة العلوي قال: سمعت أبا محمّد عليه السّلام يقول: قد ولد وليّ اللّه و حجته على عباده و خليفتي من بعدي مختونا، ليلة النصف من شعبان سنة خمس و خمسين و مائتين عند طلوع الفجر «الحديث» و فيه جملة من أحواله‏.

[12] . إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏1، ص48.

[13] . همان، ص59.

[14] . هداية الأمة إلى أحكام الأئمة:، ج8، ص549.

[15] . وسائل الشيعة، ج‏30، ص151، الفائدة الرابعة [في ذكر مصادر هذا الكتاب‏] (ص160) و أما الكتب المعتمدة التي نقلنا منها بالواسطة، و لم تصل إلينا و لكن‏ نقل منها الصدوق، و الشيخ، و المحقق، و ابن إدريس، و الشهيد، و العلامة، و ابن طاووس، و علي بن عيسى، و غيرهم من أصحاب الكتب السابقة فهي كثيرة جدا، و نحن نذكر هنا جملة مما صرحوا باسمه عند النقل منه، و نقلنا نحن عنهم عنه: فمن ذلك: (ص164) [69] كتاب‏ الفضل‏ بن شاذان.

[16] . إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏1، ص48، التاسعة، اعلم أن لنا طرقا إلى رواية الكتب التي نقلنا منها، و الأحاديث التي جمعناها قد ذكرنا بعضها في كتاب تفصيل وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل الشريعة و غيره، و لا حاجة إلى ذكرها هنا لأن هذه الأخبار و هذه الكتب متواترة، و قد ابتدأنا باسم من نقلنا من كتابه و من أراد الطرق فقد دللناه عليها فليرجع إليها.

[17] . وسائل الشيعة، ج‏30، ص167، الفائدة الخامسة [مشيخة المؤلف الحر العاملي‏] (ص169) في بيان بعض الطرق التي نروي بها الكتب المذكورة عن مؤلفيها. و إنما ذكرنا ذلك تيمنا، و تبركاً، باتصال السلسلة بأصحاب العصمة:، لا لتوقف العمل عليه. لتواتر تلك الكتب، و قيام القرائن على صحتها و ثبوتها، كما يأتي، إن شاء الله تعالى‏. فنقول‏: إنا نروي الكتب المذكورة، و غيرها، عن جماعة، منهم: الشيخ الجليل الثقة الورع أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن يونس بن ظهير الدين العامليّ رحمه الله إجازة. و هو أول من أجازني، سنة إحدى و خمسين و ألف عن الشيخ الفاضل نجيب الدين علي بن محمد بن مكي العاملي عن الشيخ الكامل الأوحد بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد العاملي عن والده عن الشهيد الثاني الشيخ الأفضل الأكمل زين الدين علي بن‏ علي بن أحمد العامليّ... (ص176) [الطريق التاسع عشر] و بالأسانيد عن الشهيد الثاني عن شيخه الفاضل عليّ بن‏ عبد العالي العاملي الميسيّ عن الشيخ شمس الدين محمد بن داود المؤذن العاملي الجزيني عن الشيخ ضياء الدين علي بن الشهيد محمد بن مكيّ العاملي عن والده عن الشيخ فخر الدين محمد ولد الشيخ العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي عن والده عن شيخه المحقق نجم الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن بن سعيد الحلي عن السيد الجليل شمس الدين فخار بن معد الموسوي عن الشيخ الفقيه أبي الفضل شاذان بن جبرئيل القمي عن الشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري عن الشيخ أبي علي الحسن بن الشيخ الجليل أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي عن والده (شيخ طوسي)

[18] . فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول، شيخ طوسي ص361: الفضل بن شاذان النيشابوري، متكلّم، فقيه، جليل القدر. له كتب و مصنّفات. منها: ... كتاب في إثبات الرجعة (ص363) أخبرنا (برواياته و كتبه) أبو عبد اللّه، عن محمّد بن علي بن الحسين عن محمّد بن الحسن عن أحمد بن إدريس عن علي بن محمّد بن قتيبة عن الفضل. اين طريق‌ شيخ طوسي به كتاب فضل صحيح است. هر چند آيت الله خويي علي بن محمد بن قتيبه را توثيق نكرده است اما بنا به دليل‌هايي كه آيت الله شبيري زنجاني در بحث نكاح بيان كردند، ثقه بودن وي ثابت است. «مرحوم صدوق در كتاب «عيون اخبار الرضا7» جلد اول باب 35 (ما كتب الرضا7 للمأمون فى محض الاسلام و شرائع الدين) پس از آن كه روايت مفصلى را ـ كه در آن مأمون از حضرت امام رضا7 درخواست مى‌كند كه برايش محض اسلام را بنويسند و امام7 نيز پاسخ مى‌دهند ـ به دو طريق مختلف كه از لحاظ متنى نيز مقدارى با يكديگر اختلاف دارند: نقل مى‌كند، آنگاه مى‌گويد «و حديث عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس رضى الله عنه عندي اصح و لا قوة الا بالله» و در سند روايت عبد الواحد نيز «على بن محمّد بن قتيبه» وجود دارد. بنابراين با توجه به اين كلام مرحوم صدوق و با توجه به اينكه صدوق عليه الرحمة اصالة العداله‌اى نيست و در امر توثيق افراد نيز همانند استاد خودش ابن وليد بسيار سخت‌گير است، مى‌توانيم «على بن محمّد بن قتيبه» را مورد اعتماد بدانيم. (كتاب نكاح (زنجانى)، ج‌8، ص: 2554) همچنين در پاورقي آمده است: به نظر استاد مد ظله «ابن قتيبة» ثقه و مورد اعتماد است به دو دليل: 1ـ راوى كتاب او «احمد بن ادريس» است و در غيبة طوسى در اسناد بسيارى از «ابن قتيبه» روايت مى‌كند. احمد بن ادريس از اجلاء ثقات مى‌باشد و اكثار روايت اجلاء از شخص دليل وثاقت او مى‌باشد. 2ـ شيخ صدوق در اول فقيه فرموده است كه فقط رواياتى را مى‌آورد كه آنها را حجت بين خود و خداى خود مى‌داند و حكم به صحت آنها مى‌كند و از ابن قتيبة روايات چندى در فقيه آورده است. (پاورقي كتاب نكاح (زنجانى)؛ ج‌15، ص: 5075)».

[19]. موسوعة الإمام الخوئي، ج‌28، ص417: و قد ذكرنا غير مرّة أن طريق صاحب الوسائل إلى كتاب علي بن جعفر صحيح لأن طريقه يصل إلى طريق الشيخ و طريق الشيخ إلى الكتاب صحيح.

[20]. كتاب نكاح، زنجانى، ج‌11، ص 4067.

[21]. چنان كه در كتاب هدايه و خاتمه وسائل برخي كتاب‌ها را نام مي‌برد و مي‌گويد چون كتاب براي من ثابت نشده از آنها نقل نمي‌كنم. بنابراين فرد آسان‌گيري در نقل احاديث نيست كه هر چه به دستش رسيد نقل نمايد. هداية الأمة إلى أحكام الأئمة:، ج8، ص550، الثاني: ما لم يثبت عندنا كونه معتمدا إلى الآن فلذلك لم ننقل منه‏ فمنها: كتاب الفقه الرضويّ، كتاب طبّ الرضا7 و غير ذلك. الثالث: ما ثبت عندنا كونه غير معتمد، فلذلك لم ننقل منه‏ فمن ذلك: كتاب مصباح‏ الشريعة المنسوب إلى الصادق7 فإنّ سنده لم يثبت‏. وسائل الشيعة، ج‏30، ص159: و يوجد الآن أيضا كتب كثيرة من كتب الحديث غير ذلك، لكن بعضها لم يصل إليّ منه نسخة صحيحة. و بعضها ليس فيه أحكام شرعية يعتد بها. و بعضها ثبت ضعفه، و ضعف مؤلفه. و بعضها لم يثبت عندي كونها معتمدا (جاء في هامش الأصل و المصحّحة بعنوان (منه) في أول الفائدة، ما نصه: هذه كتب غير معتمدة لعدم العلم بثقة، مؤلّفيها و ثبوت ضعف بعضهم، و لذلك لم أنقل منها شيئا: كتاب مصباح‏ الشريعة. كتاب غوالي اللئالئ... .

[22] . رجال‏ نجاشي، ص306، شماره840.

[23] . الفهرست، شيخ طوسي، ص 124، شماره552.

[24] . رجال نجاشي، ص348، شماره 938.

[25] . كافي، ج‏1، ص 328، حديث2، بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ إِلَى صَاحِبِ الدَّار.

[26] . تصحيح اعتقادات الإمامية، ص 70.

[27] . رسائل، الشهيد الأول، ص 307.

[28] . بحار الأنوار، ج‌107، ص 67.

[29] . الوافي، ج‏1، ص 5.

[30] . مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏1، ص 3.

[31] . الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، ج‏2، ص 348.

[32] . تقريب المعارف، ص 426.

[33] . الغيبة، كتاب الغيبة للحجة، ص 232.

[34] . روضة الواعظين و بصيرة المتعظين، ج‏2، ص 262

[35] . إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 441.

[36] . كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج‏2، ص 449.

[37] . الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم، ج‏2، ص 171.

[38] . المستجاد من كتاب الإرشاد، چاپ شده در ضمن كتاب مجموعة نفيسة في تاريخ الأئمة:، ص 339.

[39]. إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏5، ص 53، حديث 10.

[40]. حلية الأبرار في أحوال محمد و آله الأطهار:، ج‏6، ص 195، حديث2.

[41]. بحار الأنوار، ج‏51، ص 161، حديث 11.

[42]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص377، شماره 1026.

[43]. الفهرست، شيخ طوسي، ص 135، شماره 591.

[44]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 353، شماره946.

[45]. رجال شيخ طوسي، الأبواب، ص 439، شماره 6274 ـ 24.

[46]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 91، شماره225.

[47]. الفهرست، شيخ طوسي، ص 26، شماره 68.

[48]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 156، شماره 411.

[49]. كافي، ج‏1، ص 329، حديث 5 و ص514، حديث 1.

[50]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 430، حديث 3.

[51]. الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، ج‏2، ص 349.

[52]. تقريب المعارف، ص 426.

[53]. الغيبة، كتاب الغيبة للحجة، ص 231.

[54]. إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 441.

[55]. كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج‏2، ص: 449

[56]. إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏5، ص 53، حديث 11.

[57]. حلية الأبرار في أحوال محمد و آله الأطهار:، ج‏6، ص 196، حديث5.

[58]. بحار الأنوار، ج‏51، ص 4، حديث 4.

[59]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 66، شماره 156.

[60]. معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، ج‌7، ص83، شماره 3625.

[61]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 418، شماره1117.

[62]. رجال ابن الغضائري‌، كتاب الضعفاء، ص 96، شماره [141] ـ 26.

[63]. معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، ج‌19، ص280.

[64]. تفسير القمي، ج‏1، ص320: أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ [عن‏] عَبْدِ الله عَنْ أَحْمَدَ بْنِ هِلَالٍ عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ قَالَ‏ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ7 عَنْ قَوْلِ الله (وَ ما تُغْنِي الْآياتُ وَ النُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ) قَالَ الْآيَاتُ الْأَئِمَّةُ وَ النُّذُرُ الْأَنْبِيَاءُ:‏.

[65]. معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، ج‌1، ص49‌: التوثيقات العامة‌: قد عرفت فيما تقدم أن الوثاقة تثبت بإخبار ثقة، فلا يفرق في ذلك بين أن يشهد الثقة بوثاقة شخص معين بخصوصه و أن يشهد بوثاقته في ضمن جماعة، فإن العبرة هي بالشهادة بالوثاقة، سواء أ كانت الدلالة مطابقية أم تضمنية. و لذا تحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين:‏.

[66]. مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏4، ص 3.

[67]. كافي، ج‏1، ص 328، حديث 1.

[68]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 499، حديث 24.

[69]. الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، ج‏2، ص 348.

[70]. إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 441.

[71]. كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج‏2، ص 448.

[72]. إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏5، ص 52، حديث 7 و ص105، حديث 217.

[73]. حلية الأبرار في أحوال محمد و آله الأطهار:، ج‏6، ص 195، حديث1.

[74]. بحار الأنوار، ج‏51، ص 335، حديث 58.

[75]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص260، شماره 682.

[76]. همان، ص 261، شماره 683.

[77]. رجال الكشي (إختيار معرفة الرجال)، ص 575، شماره 1088: حَكَى بَعْضُ الثِّقَاتِ بِنَيْسَابُورَ أَنَّهُ خَرَجَ لِإِسْحَاقَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ مِنْ أَبِي مُحَمَّدٍ7 تَوْقِيعٌ...

[78]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص: 442، حديث16.

[79]. الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة، ص 387.

[80]. الغيبة، للطوسي، كتاب الغيبة للحجة، ص400: يَا أَبَا طَاهِرٍ نَشَدْتُكَ بِاللهِ أَ لَمْ يَأْمُرْكَ صَاحِبُ الزَّمَانِ[ بِحَمْلِ مَا عِنْدَكَ مِنَ الْمَالِ إِلَيَّ فَقَالَ اللَّهُمَّ نَعَمْ فَنَهَضَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ مُنْصَرِفاً.

[81]. همان، ص 411: وَ أَعْلِمْهُمْ أَنَّنَا فِي التَّوَقِّي وَ الْمُحَاذَرَةِ مِنْهُ (شلمغاني)... عَلَى مِثْلِ مَا كَانَ مَنْ تَقَدَّمَنَا لِنُظَرَائِهِ... مِنَ الشَّـرِيعِيِّ وَ النُّمَيْرِيِّ وَ الْهِلَالِيِّ وَ الْبِلَالِيِّ وَ غَيْرِهِم‏.

[82]. همان، ص 353.

[83]. رجال، الشيخ الطوسي‌ـ الأبواب، ص401، شماره 5888 ـ 4.

[84]. معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال؛ ج‌17، ص 335، شماره 11305ـ  محمد بن علي بن بلال.

[85]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 409، حديث 9.

[86]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 19.

[87]. الإمامة و التبصرة من الحيرة، النص، ص2.

[88]. كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص 296.

[89]. إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 442.

[90]. كشف الغمة في معرفة الأئمة، ج‏2، ص 528.

[91]. وسائل الشيعة، ج‏16، ص: 246، حديث 21475 ـ 23 و إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏5، ص 98، حديث 188.

[92]. بهجة النظر في إثبات الوصاية و الإمامة للأئمة الإثني عشر، ص 141، حديث15.

[93]. رجال النجاشي‌ـ فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 389‌، شماره 1049.

[94]. ‌الفهرست، شيخ طوسي، ص 156، شماره ‌695.

[95]. خاتمة المستدرك، ج‌4، ص: 52.

[96]. كتاب نكاح، زنجانى، ج‌9، ص 2962.

[97]. آيت الله خويي در معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، ج‌15، ص231 مي‌نويسد: و ليس في ترضي الصدوق1 عليه دلالة على الحسن، فضلا عن الوثاقة.

[98]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص379، شماره 1032.

[99]. رجال النجاشي، فهرست أسماء مصنفي الشيعة، ص 122، شماره 313.

[100]. الفهرست، شيخ طوسي، ص 141، شماره 602.

[101]. رجال شيخ طوسي، الأبواب، ص 447، شماره 6351 ـ 101.

[102]. رجال الكشي، ص 532‌، شماره 1015.

[103]. رجال، شيخ طوسي، الأبواب، ص 389، شماره 5741 ـ 36.

[104]. همان، ص401، شماره 5879 ـ 22.

[105]. رجال الكشي، ص531‌، شماره 1015.

[106]. همان، ص580‌، شماره 1088.

[107]. كافي، ج‏1، ص 329، حديث 1 و 4.

[108]. كمال الدين و تمام النعمة، ج‏2، ص 440، حديث 9.