رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ
رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ

رمضان شهر ألاحداث الهامة و صانع التاريخ

وصف ممثل الولي الفقية في شؤون الحج و الزيارة شهر رمضان هو شهر ضيافه الله الذي مليء بالاحدات الهامه و التاريخيه مشيرا إلى وقوع غزوة بدر في السابع عشر من شهر رمضان في السنة الثانية من الهجره النبوية

حسب تقرير مركز معلومات للحج اضاف ممثل الولي الفقيه في شوون الحج و الزياره السيد عبدالفتاح نواب في الاجتماع مسوولي منظمة الحج و الزياره و بعثة سماحة القائد الذي عقد في العالم الافتراضي اردف قائلا إلي جانب غزوه بدر فان معراج رسول الرحمة و نزول القرآن و استشهاد المولي المتقيان الامام علي (ع) و ليالي القدر و فتح مكة من الاحداث التي وقعت خلال شهر رمضان


و قال رئيس الحجاج الإيرانيين في معارك مثل احد و خندق و كذلك بدر الثاني و التي لم تحدث واجه النبي المشركين و لكن غزوه بدر كاول معركه مع المشركين كانت موثره جدا و ادت الي هزيمة نكراء للمشركين و محاولاتهم الانتقامية باءت بالفشل و في غزوة خندق فشل المشركون ايضا رغم تجمع كل الأطراف.


قال حجة الإسلام و المسلمين نواب أن النبي الاكرم (ص) استطاع على فتح مكة في السنة الثامنة من الهجرة النبوية مشيرا ان النبي و المسلمين كانوا يالون الاهتمام بهذه الغزوه و يُشار الي البدريين على أنهم المسلمون الاصليون و لهم تاريخ طويل في خدمة الإسلام و لم يتركوا النبي وحده في المعركة ضد المشركين.


و أضاف نظرا إلى أن مكة كانت قاعدة قريش و عباد الأصنام و المشركين في شبه الجزيرة العربية فان فتحها يعتبر أعظم نصر للمسلمين و أشار إلى أن جيش النبي (ص) جاءت لمصادرة أو قتال قافلة من المشركين الذين سرقوا ممتلكات المسلمين في مكة و اردف قائلا ان المشركين لقد جمعوا جميع آليات المعركة لتقوية معنويات حلفائهم و إضعاف معنويات الجانب الآخر و لكن بمشيئة الله انتصر النبي بأقل عُدَّةُ و عِّدة و هذا النجاح لا ينسى.


و قال ممثل الولي الفقية في شؤون الحج و الزيارة أن بعض الأشخاص الذين لم يكن لهم دور في يوم بدر و حنين و غيرها من الأحداث وصلوا إلى موقع و قاموا بأفعال ضد أهداف النبي (ص) مشيرا ان معاوية التي حكمت في بلاد الشام كانت من بين الذين رفضوا بأي شكل من الأشكال ترك العرش و اتباع منهاج نبي الإسلام.


و أشار إلى أن أجواء المراسلات بين الإمام علي و معاوية أصبحت مريرة تدريجياً مشيراً إلى نصيحة الامام لمعاوية في الرسالة العاشرة من نهج البلاغة و قال نحن في عشية ذكرى استشهاد الامام علي نُشيد علي شجاعة البطولية و تضحيات الإمام علي (ع)


و أضاف في حين هدد معاوية الإمام علي (ع) و حذر الامام علي (ع) معاويه و قال «اِنّي قد دعوتَ الي الحربِ، فدعِ الناسَ جانباً و اخرُج اليّ و اعفُ الفريقين من القتال لتعلمَ ايُنّا المَرِينُ علي قلبه


قال الامام علي (ع) «فانّا ابوالحسن قاتلُ جدِّك و اخيك و خالك شدخاً يوم بدرٍ و ذلك السَّيف معي و بذلك القلب القي عدوّي ما استبدلتُ دينا و لا استحدثتُ نبياّ و انّي لعلي المنهاجّ الذي تركتموه طائعين و دخلتم فيه مكرهين»


قال ممثل الولي الفقيه في الختام ان نهج البلاغة هي كتاب الحياة و صانع الانسان و في هذا الكتاب تم حفظ العديد من الدروس و العبر من الإمام علي (ع) للمسلمين و المؤمنين.


| رمز الموضوع: 100374







المستعمل تعليقات