![مَنْ أَرَادَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةَ فَلْیَؤُمَّ هَذَا الْبَیْتَ،]()
مَنْ أَرَادَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةَ فَلْیَؤُمَّ هَذَا الْبَیْتَ، وَ مَنْ ...
![اَللّٰهُمَّ اَعْطِنِی بِکُلِّ شَعْرَةٍ نوراً یَوْمَ القِیامَةِ]()
اَللّٰهُمَّ اَعْطِنِی بِکُلِّ شَعْرَةٍ نوراً یَوْمَ القِیامَةِ
وسائل: ...
![ن إسماعیل علیه السلام]()
إن إسماعیل علیه السلام تُوُفّی وَهُوَ اِبنُ مائَةَ وَثَلاثِینَ سَنَةٍ وَدُفِنَ ...
![مَاءُ زَمْزَمَ دَوَاءٌ لِمٰا شُرِبَ لَهُ]()
مَاءُ زَمْزَمَ دَوَاءٌ لِمٰا شُرِبَ لَهُ
کافى ۶ / ٣٨٧
![لْتُ لأبی عبداللّٰه علیه السلام:]()
قُلْتُ لأبی عبداللّٰه علیه السلام: إِنَّا إِذَا قَدِمْنَا مَکَّةَ ذَهَبَ ...
![لْحَجَرُ یَمٖینُ اللّٰه فِی الأَرْضِ،]()
اَلْحَجَرُ یَمٖینُ اللّٰه فِی الأَرْضِ، فَمَنْ مَسَحَ یَدَهُ عَلَى الْحَجَرِ ...
![لاٰ یَزَالُ الدِّینُ قَائِماً مَا قَامَتِ الْکَعْبَةُ]()
لاٰ یَزَالُ الدِّینُ قَائِماً مَا قَامَتِ الْکَعْبَةُ
کافى: ۴ / ٢٧١ / ۴
![النَّظَرُ إِلَى الْکَعْبَةِ عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرُ إِلَى الْوَالِدَیْنِ عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرُ إِلَى الْإِمَامِ عِبَادَةٌ]()
النَّظَرُ إِلَى الْکَعْبَةِ عِبَادَةٌ، وَ النَّظَرُ إِلَى الْوَالِدَیْنِ ...
![إِذَا دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ فَادْخُلْهُ حَافِیاً عَلَى السَّکِینَةِ وَ الْوَقَارِ وَ الْخُشُوعِ]()
إِذَا دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ فَادْخُلْهُ حَافِیاً عَلَى السَّکِینَةِ ...
![مَنْ دَخَلَ الْحَرَمَ مِنَ النَّاسِ مُسْتَجِیراً بِهِ فَهُوَ آمِنٌ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ]()
مَنْ دَخَلَ الْحَرَمَ مِنَ النَّاسِ مُسْتَجِیراً بِهِ فَهُوَ آمِنٌ مِنْ سَخَطِ ...
![فِی کُلِّ شَهْرٍ عُمْرَةٌ]()
فِی کُلِّ شَهْرٍ عُمْرَةٌ
کافی: ۴ / ۵٣۴ / ١
![أَفْضَلُ الْعُمْرَةِ عُمْرَةُ رَجَبٍ]()
أَفْضَلُ الْعُمْرَةِ عُمْرَةُ رَجَبٍ
من لا یحضره الفقیه: ٢ / ٢٢٠ / ٢٢٣٠
![الْحَاجُّ یَصْدُرُونَ عَلَى ثَلاٰثَةِ أَصْنَافٍ]()
الْحَاجُّ یَصْدُرُونَ عَلَى ثَلاٰثَةِ أَصْنَافٍ فَصِنْفٌ یَعْتِقُونَ مِنَ ...
![والعُمْرَةُ کَفّارَةٌ لِکُلِّ ذَنْبٍ]()
والعُمْرَةُ کَفّارَةٌ لِکُلِّ ذَنْبٍ
کافى: ۴ / ٢۵٣ / ۴
![مَا مِنْ سَفَرٍ أَبْلَغَ فِی لَحْمٍ وَ لاٰ دَمٍ وَ لاٰ جِلْدٍ]()
مَا مِنْ سَفَرٍ أَبْلَغَ فِی لَحْمٍ وَ لاٰ دَمٍ وَ لاٰ جِلْدٍ وَ لاٰ شَعْرٍ مِنْ ...
![اِنَّ اللَّهَ یُبَاهِی بِالطَّائِفِینَ]()
اِنَّ اللَّهَ یُبَاهِی بِالطَّائِفِینَ
تاریخ بغداد: ۵ / ٣۶٩
![أَوَّلُ مَا یُظْهِرُ الْقَائِمُ مِنَ الْعَدْلِ]()
أَوَّلُ مَا یُظْهِرُ الْقَائِمُ مِنَ الْعَدْلِ أَنْ یُنَادِیَ مُنَادِیهِ أَنْ ...
![إِنَّ لِلْکَعْبَةِ لَلَحْظَةً فِی کُلِّ یَوْمٍ یُغْفَرُ لِمَنْ طَافَ بِهَا أَوْ حَنَّ قَلْبُهُ إِلَیْهَا أَوْ حَبَسَهُ عَنْهَا عُذْرٌ]()
إِنَّ لِلْکَعْبَةِ لَلَحْظَةً فِی کُلِّ یَوْمٍ یُغْفَرُ لِمَنْ طَافَ بِهَا أَوْ ...
![مَنْ نَظَرَ إِلَى الْکَعْبَةِ لَمْ یَزَلْ تُکْتَبُ لَهُ حَسَنَةٌ، وَتُمْحَى عَنْهُ سَیِّئَةٌ، حَتَّى یَنْصَرِفَ بِبَصَرِهِ عَنْهَا]()
مَنْ نَظَرَ إِلَى الْکَعْبَةِ لَمْ یَزَلْ تُکْتَبُ لَهُ حَسَنَةٌ، وَتُمْحَى ...
![کَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله علیه و آله یُحِبُّ إِکْثَارَ الصَّلاٰةِ فِی الْحَرَمَیْنِ فَأَکْثِرْ فِیهِمَا وَ أَتِمَّ]()
کَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله علیه و آله یُحِبُّ إِکْثَارَ الصَّلاٰةِ فِی ...
![إِذَا دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ فَادْخُلْهُ حَافِیاً عَلَى السَّکِینَةِ وَ الْوَقَارِ وَ الْخُشُوعِ]()
إِذَا دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ فَادْخُلْهُ حَافِیاً عَلَى السَّکِینَةِ ...
![لا یَقْبَلُ اللّٰهُ عَزَّوَجَلَّ حَجّاً ولا عُمْرَةً مِنْ مالٍ حرامٍ]()
لا یَقْبَلُ اللّٰهُ عَزَّوَجَلَّ حَجّاً ولا عُمْرَةً مِنْ مالٍ حرامٍ ...
![مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَیْتَ حَاجّاً أَوْ مُعْتَمِراً مُبَرَّأً مِنَ الْکِبْرِرَجَعَ مِنْ ذُنُوبِهِ کَهَیْئَةِ یَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ]()
مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَیْتَ حَاجّاً أَوْ مُعْتَمِراً مُبَرَّأً مِنَ ...
![إِنَّ ضَیْفَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ رَجُلٌ حَجَّ وَ اعْتَمَرَ فَهُوَ ضَیْفُ اللَّهِ حَتَّى یَرْجِعَ إِلَى مَنْزِلِهِ]()
إِنَّ ضَیْفَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ رَجُلٌ حَجَّ وَ اعْتَمَرَ فَهُوَ ضَیْفُ ...