بخش 5 بخش 5 بخش 5 بعثه مقام معظم رهبری در گپ بعثه مقام معظم رهبری در سروش بعثه مقام معظم رهبری در بله
بخش 5 بخش 5 بخش 5 بخش 5 بخش 5

بخش 5

سخن آخر: دردِ دلی با مسلمانان کتب اهل تسنّن در مخالفت با وهّابیان


98


سخن آخر: دردِ دلي با مسلمانان

مسلمانان براي آن‏كه بتوانند در جهان امروز تأثيرگذار باشند، بايد با يكديگر متّحد گردند و با هم‏ياري ، هم‏دلي، پشتكار و به عنايت و توجّهات الهي و در ذيل تعاليم نبوي (صلّي الله عليه وآله) و ائمّه‏ي اطهار:، آدميان اين كره‏ي خاكي را افلاكياني آسماني نمايند.

در اين راه، شناسايي تفرقه افكنان و دشمنان واقعي دين لازم خواهد بود. مؤمنان بايد منافقي را كه در لباس اسلام مخفي است و عقايد مسموم خويش را در قالب كتاب، نوار و جزوه ترويج مي‏كند، شناسايي كنند تا «از يك سوراخ دوبار گزيده نشوند».

{أجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الحاجِّ وَعِمارَةَ المـَسْجِدِ الحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّه‏ِ وَاليَوْمَ الآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِـيلِ اللّه‏ِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللّه‏ِ وَاللّه‏ُ لا يَهْدِي القَوْمَ الظّالِمِـينَ}1

«آيا سيراب ساختن حاجيان و آبادكردن مسجدالحرام را همانند [ كار] كسي پنداشته‏ايد كه به خدا و روز بازپسين ايمان آورده و در راه خدا جهاد مي‏كند؟ [ نه، اين دو] نزد خدا يكسان نيستند، و خدا بيدادگران را هدايت نخواهد كرد.»

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 . توبه: 19.


99


كتب اهل تسنّن در مخالفت با وهّابيان

از جمله كتاب‌هايي كه توسط علماي سنّي در رد وهّابيّت و اعتقادات آنان نوشته شده، مي‏توان به اين كتاب‌ها اشاره كرد:

1 و 2 ـ الأصول الأربعة في ترديد الوهابية و العقائد الصحيحة في ترديد الوهابية النجدية، خواجه محمّد حسن جان صاحب سرهندي مجددي.

3ـ اظهار العقوق ممّن منع التّوسّل بالنّبي والوليّ الصَّدوق، شيخ مشرفي مالكي جزائري.

4ـ الاقوال المرضية في الرّدّ علي الوهابيّه، محمّد كسم حنفي.

5ـ الانتصار للأولياء الأبرار، شيخ طاهر سنبل حنفي.

6ـ الأوراق البغدادية في الحوادث النّجديّه، شيخ ابراهيم راوي.

7ـ البراهين السّاطعه، شيخ سلامه‏ي عزّامي.

8ـ البصائر لمنكري التّوسّل، شيخ حمداللّه‏ داجوي.

9ـ تجريد سيف الجهاد لمدّعي الاجتهاد، شيخ عبداللّه‏ بن عبداللّطيف شافعي.


100


10ـ تحريض الاغبياء علي الاستغاثة بالأنبياء و الأولياء، شيخ عبداللّه‏ بن ابراهيم مير غيني.

11ـ تهكّم المقلّدين بمن ادّعي تجديد الدّين، شيخ محمّد پسر عبدالرحمان عفالق حنبلي.

12ـ التوسّل بالنبيّ وبالصالحين، ابوحامد بن مرزوق شامي.

13ـ جلال الحق في كشف احوال شرار الخلق، شيخ ابراهيم حلمي قادري اسكندري.

14ـ الحقايق الاسلامية في الرّدّ علي المزاعم الوهابية بأدلة الكتاب والسّنة النّبويه، مالك داوود.

15ـ الحقّ المبين في الرّد علي الوهابيين، شيخ احمد سعيد سرهندي نقشبندي.

16ـ خلاصة الكلام في امراء البلد الحرام، سيّد احمد فرزند زيني دحلان مفتي مكّه.

17ـ الدّرر السنّية في الرّد علي الوهابيه، سيد احمد پسر زيني دحلان.

18ـ ردّ علي محمّد بن عبدالوهاب، شيخ الاسلام تونس شيخ اسماعيل تميمي مالكي.

19ـ الرّدّ علي الوهابيه، فقيه حنبلي عبدالمحسن الأشيقري.

20ـ الردّ علي الوهابيه، شيخ ابراهيم بن عبدالقادر رياحي تونسي مالكي.

21ـ سعادة الدّارين في الردّ علي الفرقتين الوهابيه ومقلدة الظّاهريه، شيخ ابراهيم فرزند عثمان سمنودي


101


مصري.

22ـ السّيف الباتر لعنق المنكر علي الأكابر، ابوحامد مرزوق.

23ـ سيف الجبار المسلول علي أعداء الأبرار، شاه فضل رسول قادري.

24ـ سيف الهندي في ابانة طريقة الشيخ النجدي، شيخ عبداللّه‏ بن عيسي صنعاني.

25ـ شواهد الحق في التّوسّل بسيّد الخلق، شيخ يوسف بنهاني.

26ـ الصارم الهندي في عنق النجدي، شيخ عطاء مكّي.

27ـ صلح الاخوان في الرّدّ علي من قال بالشّرك والكفران، داود بن سليمان بغدادي.

28ـ الصواعق الالهيّه في الرّدّ علي الوهابيه، شيخ سليمان فرزند عبدالوهّاب برادر محمّد عبدالوهّاب.

29ـ الصّواعق والرعود تأليف، شيخ عفيف الدين عبداللّه‏ بن داود حنبلي

30ـ ضياء الصدور لمنكر التوسل بأهل القبور، ظاهر شاه ميان هندي.

31ـ غوث العباد ببيان الرشاد، شيخ مصطفي حمامي مصري.

32ـ فتنة الوهابيه، احمد بن زيني دحلان.

33ـ الفجر الصادق، شيخ جميل صدقي زهاوي.

34ـ فصل الخطاب في الرّد علي محمّد بن


102


عبدالوهاب، شيخ سليمان بن عبدالوهاب برادر محمّد بن عبدالوهاب.

35ـ فصل الخطاب في ردّ ضلالات ابن عبدالوهاب، احمد بن علي بصري قباني.

36ـ مخالفة الوهابيه للقرآن والسّنه، عمر عبدالسلام.

37ـ المدارج السنية في ردّ الوهابيه، عامر قادري.

38ـ مصباح الامام وجلاء الظلام في ردّ شبه البدعي النجدي التي اضلّ العوام، سيد علوي بن احمد حداد.

39ـ المنحة الوهبيّة في ردّ الوهابيه، شيخ داوود بن سليمان بغدادي نقشبنديه.

40ـ النقول الشرعيه في الرد علي الوهابية، شيخ مصطفي احمد شطي حنبلي.


| شناسه مطلب: 73389







نظرات کاربران